Friday, August 10, 2012

News Article Summary 1

First of two news article summary assignments from class. This one focuses on article about riots in Paris. Second draft, revised with oral feedback from teacher.

--

هذه مقالة انباء تتكلم عن أعمال العنف و الشغب في ضواحي باريس. و بحسب الكاتب حدث العنف في مساء الثلاثاء، لكن كانت الليلة الثانية على التوالي، كما حدثت أعمال العنف في نفس المناطق في الحريف الماضي في شهر نوفمبر خلال "إنتفاضة الضواحي". و بسبب الشغب الجديد بدأ سجال في السياسة فرنسية بين اليسار و الحكومة، خاصة بين وزير الداخلية نيكولا سركوزي و فرنسوا هلاند.

و يصف الكاتب أيضاً الأشتباكات بين مجموعات من الشبان في ضاحيتين بباريس، حيث الغوغاء أحرقوا و دمروا كثير من السيارات و فوق ذلك حاجموا مقرات للشرطة. و أوقفت قوات الأمن ١٣ شخصا منهم رجل مهم بين المحتجين  إسمه محيي ألدين ألتون. و كدلك عانى عدد من رجال الشرطة من جروح، كما قتل و أصيب عدد من الشبان غضانين.

و قال فرنسوا هولند، سياسي من الحزب الأشتراكي، في مؤتمر صحفي أن الأسباب العنف هي الواضع الأجتماعي و الاقتصادي المتدهور في الضواحي، و الأسلوب القوي الذي إستخدمه  سركوزي ليس مناسب و لا يعزيز الأستقرار الوطن و أمنه. مثلاً حسب سركوزي الشبان مشغربين هم "أوباش" و "يزرعون الفوضى".

Tuesday, July 24, 2012

Girgis Shamsi story, part 1

The first part of a serialized creative writing project I am doing for my own amusement. Revised draft with teacher feedback/correction

--

قصة جرجس شامسي  (عدد ١)

جرجس شامسي رجل لطيف و دأماً متفائل. هو يسكن و يعمل في مدينة تونس الأن لكن هو ليس تونسي. في الحقيقة جرجس رجل غدار جداً و حياته هي كذب في كذب. مثلاً جرجس شامسي ليس إسمه الحقيقي و كذلك جواز سفره ليس حقيقي أيضاً. لماذا؟ هذه قصة معقدة...

ولد جرجس شامسي في البلد المجاور قبل ٤٠ سنة. هو كان طفل ذكي و كان يلعب الشطرنج مع جده كل يوم. لسوء الحظ، الحرب الأهلية الكبيرة و الطويلة بدأت و خلال هذه الحرب النكبة الأكبر في حياة جرجس حدثت. القدائف دمرت بيته وكل أسرته قتلت و جرجس أصبح لاجاء.

بعد ذلك هاجر جرجس إلى مصر و سكن في شقة صغيرة و وسخة في مدينة القاهرة. جرجس كان شاب حزين جداً و كان يشغر بالسحط و باليأس باستمرار لكن بالرغم من ذلك ظل طالباً ممتازاً و حصل على منحة للدراسة في كلية الهندسة في جامعة القاهرة.

Tuesday, July 10, 2012

My Favorite Poets

So to start off with (and give me something to work with as I fiddle with layouts), a recent writing assignment. Technically a second draft, with oral teacher feedback as well as some corrections from a very nice online friend :]

--

شعرائي المفضلين

في السنة الأولى من دراستي في الجامعة، قبل أن أدرس السياسة الدولية و الاقتصاد، أرادت أن أدرس الأدب الانجليزي. مع أني لم أعد أدرسه فأنا ما زلت أحب قراءة الأدب و أيضاً الشعر. طبعاً في الشعر الأمريكي كثير من الشعراء جيدون لكن الحقيقة أن الشعراء الذين أحبهم أكثر ليسوا امريكين و شعرهم ليس مكتوب باللغة الانجليزية.

عندي شاعرين مفضلين، و الأول إسمه بول سيلان. هو كان رجل يهودي ولد في سنة ١٩٢٠ في رومانيا (لكن أسرته كانت تتكلم باللغة الالمانية). قبل الحرب هو كان طالب درس الطب و الأدب في فرنسا و أيضاً في رومانيا.  خلال الحرب العامية الثانية أرغم أن يعمل في المعسكر الالماني. لسوء الحظ كل أسرته قتلت في المعسكر الالماني الآخر.

و بعد الحرب سيلان هاجر إلى فرنسا و سكن في باريس، و هناك هو بدأ يكتب الشعر. أشهر قصيدة له إسمها "شرود من الموت" و مثل كل قصائده كتبت باللغة الالمانية و كدلك غريبة الهيكل. هذه القصيدة حزينة و قوية جداً. و بالإضافة إلى هذه سيلان كان يكتب كثير من القصائد مثلها. لكن لأسف، هو كان دأماً رجل حزين و في سنة ١٩٧٠ هو إنتحر.

و شاعرتي المفضلة الثاني إسمها أنا أخماتوفا. هي كانت شاعرة روسية ولدت في سنة ١٨٨٩ قريب من مدينة أديسا. أسرتها كانت غنية و طفولتها كانت جيدة بشكل عام. قبل الثورة الروسية هي كانت في مجموعة الشعراء الروسين المشهرين و قصائدها كانت معروفة في روسيا و فوق دلك في كل اوروبا أيضاً. و مع دلك فإن أنا لم تعد سعيدة بعد الثورة. حياتها أصبحت صعبة جداً بسبب النظام الجديد و خاصة الحكومة ستالينية.

بين سنة ١٩٣٥ و سنة ١٩٤٥ اخماتوفا كتبت أشهر قصيدة لها لكنها لم تنشر حتى سنة ١٩٦٣. القصيدة إسمها "صلاة الراحة للميت" و موضوعها يدول حول المعاناة و اليأس و الخوف التي الشعب الروسي كان يشعر خلال الأرهاب الكبير تحت حكم ستالين. و مع أن هذه القصيدة طويلة و معقدة وحزينة إلا أنني اعتبرها واحدة من أجمل قصائد قرأتها في حياتي.