Monday, February 25, 2013

The Story of Jamal

A short homework assignment for class. It's basically the backstory of a character I created a couple years ago, with some liberties taken on the details for the sake of incorporating vocabulary words.

قصة الساحر جمال

لم تكن حياة جمال سهلة، خاصة خلال طفولته. مات والده في حادث تنطوي البغل عندما جمال كان صغير جداً. وعندما كان عمره ١٠ سنوات قتلت أمه في الزلزال الكبير و دمر بيته كذلك. بعد ذلك صار جمال الولد غاضب و وقح. لم يدهب إلى المدرسة أبداً و بإضافة إلى ذلك صار يسرق و يكذب كثيراً.

و قد إستمر هذا الوضع و ظل جمال كادب وسارق لست سنوات، حتى اعتملت الشرطة عليه والقاض حكم عليه بخمس سنوات في السجن. في البداية وجوده هناك، جمال ما زال كادب و رجل عنيف و غاضب ولكن حياة في السجن كانت مميلة جداً و بسبب ذلك هو صار يزير مكتبة السجن. للاسف جمال لم يستطيع أن يقرأ لانه كان الطالب المروع و مع ذلك هو قرر أن ينتهز الفرصة ليصبح مثقف. درس بشكل جدي رويداً رويداً  هو تعلم. فظل يدرس جمال فيما بعد، و ركز أن الكتب السحرية.

و بعد ست أعوام كان جمال يفرغ من السجن وهو عجل أن يصبح الساهر الحقيقي. في تجربته الأولى مع السحر هو يسحر العنزة، و ثم يخلص الجني من عبودية. كان هذا الجني مسلي و لطيف و هم صاروا صديقان مقربان.


Monday, February 4, 2013

The Fool

الأحمق

في التارو هناك ٧٨ بطاقة بينهم ٢٢ بطاقة "كبيرة" و ٥٦ بطاقة "صغيرة" و البطاقة الكبيرة الأولى اسمها الأحمق. يعتبر الأحمق رقم صفر، البداية - و هذا الأحمق من التارو "سيليكون دون" الذي انشأته الفنانة اجيبت أرناش سنة ٢٠١١.

و نرى هنا المرأة التي ترمز الأحمق في هذه الصورة. هي حامل و تلبس ملابس و قبعة المهرج. تمشي هذه المرأة غريبة و تقرأ الكتاب و لا تشاهد الطريق أمامها و بسبب ذلك ستسقط من الهاوية قريباً. و يمشي وراء المرأة الكلب و هو يحاول أن يحذر لها و لكن لاسف هي لا تسمع. الألوان في هذه الصورة الجميلة جداً - هناك كثير من الظلال الوردية و البنفسجية بسبب الفجر. و هو صعب لنرى ولكن في الحقيقة عندها المرأة  الأجنحة. الخظر ليس كبيرا كما يبدوا!

هذه الأحمق الثاني من ثلاث في هذا التارو، و المرأة صورت فيها ليست الأكبر إو الأصغر في السن. هي كانت و ما زالت تدرس و تقرأ كثيراً و مع ذلك لا تعرف ولا ترى كل شئ. هي لا ترمز خطر الجهل فقط بل إيضاً الحرية و التفاؤل و الايمان. لا تشعر الأحمق بالحوف حتى عندما تقف إمام الحافة، و حتى إذا لم تعرف الطريق و الهدف هي تمشي - دائماً هي تمشي و تسقط و تطير. هذه طبيعة البدايات و الحياة.